تعيش المغنية الواعدة ماريتا الحلاني نشوة انتشار احدث اغنياتها حفضل أغني" التي تراها قربت المسافة بينها وبين جيل من عمرها يعدّها بمثابة نموذج عنه. "حفضل أغني" ديو جمعها مع أنطوني أدونيس في اختيار متناغم مع صوتها، وعكست الصورة الإيجابية التي طالما رغبت في تقديمها لجمهورها. تقول ماريتا: "غمرني إحساس بالحماسة لهذا العمل، فانتظرت ولادته بفارغ الصبر. فكان بمثابة البوصلة التي حدّدت وجهتي الفنية المطلوبة. قبلها كنت شبه ضائعة لا أعرف الطريق التي عليّ أن أسلكها تماماً في خياراتي"، وتوضّح الحلاني بحسب-الشرق الأوسط" أنها لم تتوقف عن البحث عمّا يمكن أن يحرز الفرق عندها. وتضيف:"لم أكن أدرك ماذا أرغب بالتحديد، فأن تُرضي الناس ونفسك في آن واحد ليس بالأمر السهل أبداً،وتأتي هذه الأغنية لتترجم كل أفكاري، ووضعتني في المكان المناسب الذي أبحث عنه منذ مدة"، نجاح أغنيتها الجديدة دفعها إلى اتخاذ قرار بإيقاف طرح أعمال جديدة حضّرت لها" لقد فوجئت بتفاعل الناس مع هذه الأغنية. فوصلتني الإشارة الواضحة بأنه عليّ الغناء انطلاقاً من هذا الأسلوب الجديد لمتابعي ولي". الأغنية من كلمات وألحان أنطوني أدونيس المشهور بهذا الاسم فنياً. ورافقه فيها فريقه الموسيقي. بينما وقّع كليبها المصور المخرج إيلي سلامة.