مطلوب من وزير الخارجية، وموظفيها، أن يتابعوا مشكلات مواطنيهم في مختلف دول العالم، فنحن اليوم في عهد مختلف...عهد الأبواب المفتوحة أمام المواطن.
صحيح أن التمتع بالمنصب أمر جيد، لكن الأفضل ممارسة واجباته، ومنح الناس حقوقها وفق رضا ومتطلبات العهد، الذي شعاره "أعطوا المنصب حقه من المسؤولية، وكذلك للمواطن حق عليكم"... وغداً يوم آخر.