حالياً تتابع الدولة ما يكتب في الصحف، وأخبارها، سواء أكانت رسمية أو تقارير وتحليلات أو أخبار متابعة من الصحف، فهي كلها مهمة للدولة، وهذا ما على الحكومة أن تفهمه، لتعلم ما يجري في البلاد.
الذي نلاحظه أن هناك من عليه أن يتابع لكي نشعر بأننا بخير، فالمهم أن تتحول المتابعة إلى فتح ملفات، حتى يشعر الناس أن البلاد لم تعد "هدد"، وأن هناك رباً للبيت يرعاه، ويعالج أمراضه، ويصلح ما أفسده الدهر والبشر، وأنه ليس هناك مستحيل، فإذا كانت هناك رغبة كان هناك طريق، بل طرق.
وغداً يوم آخر...