متى نرى في الكويت مشاريع ترفيه يتمتع بها أهلها والمقيمون، وتجعلهم في الإجازات يبقون فيها، ولا يهاجرون إلى دول أخرى من أجل الترفيه عن أنفسهم، ويفرحون داخل بلدهم، وليس خارجها؟
مؤسف أن يكون الطلب على السفر في الإجازات الرسمية بالآلاف، أكان من الكويتيين أو المقيمين، والسبب أنه ليس لدينا ما يفرح الناس، فكله ممنوع، حتى طلب زيارة الأقارب يمر بألف قصة وقصة.
يا حلو زمن مضى، كانت هناك أفراح ووجوه مبتسمة، وعلى الله الاتكال.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر