القائد يتابع ما يُنشر في الصحف، وما يُسطّر في وسائل التواصل الاجتماعي.
الحمد لله ليس هناك حجر على حرية الرأي، فالمتمصلحون من نواب الهم والغم غابوا، واليوم نحن أمام مسار مختلف، ومتابعة ما هو حق، وهناك تسليط للضوء على الفساد بكل جرأة، ومن دون خوف أو تردد، أو تمصلح، وهناك كتّاب وصحافة وتغريدات في وسائل التواصل الاجتماعي.
نحن بخير، والمهم أن نقول ما هو حق، وليس تأليفاً، وأن نقول أو نكتب بالاسم الصريح، أما التقول والتمصلح فهو مرفوض.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر