المطلوب تعديل القوانين والقرارات والخطط التي تُشتم منها رائحة التمصلح والطائفية والقبلية والعائلية التي تركتها مجالس الأمة السابقة، حين كانت الدولة تمر في نفق تقاسم المصالح، وكل واحد يقرب النار من قرصه، وحولت بلدنا شيعاً وقبائل، ويفوز من كان عنده الزود والقدرة على تهديد المسؤولين.
التعيينات في المناصب القيادية لم تكن أمينة، بل هي وفق التودد والنفوذ، وليس الكفاءة.
وغداً يوم آخر...