ما الذي يمنع أن يفتح رئيس مجلس الوزراء، والوزراء أبوابهم يوماً واحداً في الأسبوع كي يستمعوا إلى شكاوى خلق الله، بدل التشكي من الإشاعات ووسائل التواصل الاجتماعي، والأسماء الوهمية، فيما في فتح الأبواب يكون كل ذي علم عليم، والمسؤول يعرف ما يدور حوله.
القضاء على الشكاوى يكون بسماعها، إما تكون الإجابة بنعم، وإما لا، وتنتهي القصة، وترتاح الأنفس، ويعرف كل ذي حق حقه.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر