نعود إلى التأمينات الاجتماعية، فهي مؤسسة ضخمة، مالياً واجتماعياً، ففي رعايتها نحو 300 ألف مواطن، وهم قوة مالية للناتج الوطني الكويتي، وهذه المؤسسة يجب أن يديرها عباقرة، أدمغة تعرف من أي تؤكل الكتف.
التأمينات جزء من الاقتصاد الوطني، وبحاجة إلى رجال يفهمون كيف يدار هذا النوع من المؤسسات.
وغداً يوم آخر...