تمكن الثوار من تحرير بقية السجناء من سجن "صيدنايا الأحمر" إثر معلومات تم الحصول عليها من ضباط سوريين منشقين أرشدوا الثوار إلى كيفية الوصول إلى أماكن احتجازهم.
وبدت وجوه المحررين شاحبة فيما آخرون بدوا وكأنهم وُلدوا من جديد، بعد أن كان مجرد التفكير في الخروج من هذا السجن ضربا من الخيال.