فيما تتعقد مهمة العثور على بقية المعتقلين في أقبية سجن صيدنايا ،أكد أحد الثوار في تسجيل مصور أن الاحتفال الحقيقي بالنصر على نظام بشار الأسد مؤجل لحين إطلاق جميع المعتقلين في سجن صيدنايا وغيره من السجون.
وقال نحن أعطينا الأمان لمن كانوا يعملون في سجن صيدنايا وخرجوا إلى أهاليهم ، لكن أليس للمعتقلين أهل أيضا يريدون عودتهم؟وأين المنادون بحقوق الانسان؟
وحذر من توجيه الراجمات إلى القرداحة وحرقها حرقا إن لم يتدخل أحد للمساعدة في إخراج آلاف المعتقلين من أقبية السجن.