أتمنى على مسؤولي البلدية، وربما كذلك مسؤولي وزارة الأشغال، أن يزوروا الوفرة والعبدلي، والطرق المتصلة بها، ليروا العجب... أوساخ مرمية على جانبي الطرق، وكلاب وقطط ضالة، وروائح كريهة، وطرق داخلية مدمرة.
الناس مستعدون للمشاركة في تكلفة التنظيف والإصلاح، وفي هذا الشأن اسألوا بلدية العاصمة الفرنسية "باريس"، وكذلك بلدية مدينة نيويورك الأميركية، وأيضاً بلديات دولة الإمارات، ماذا تفعل لتجميل مثل هذه المناطق؟ أين من يقرر ويفعل ويأمر؟
وغداً يوم آخر...