

حبس 13 مواطناً وتغريمهم 27 مليون دينار في تمويل "حزب الله"
- باشروا نشاطا غير مشروع.
- الإضرار بالمصالح القومية للبلاد.
- أنشأوا وأداروا الجماعة الإجرامية محل الاتهام.
- أجروا تحويلات مالية الى كيانات وأشخاص تابعين لتنظيم جماعة "حزب الله" الإرهابية على نحو يمنع من التعرف على الأطراف الفعلية لتلك التعاملات.
- تقويض أنظمة رقابة الدولة على التعاملات وتدابيرها المتعلقة بالكشف عن عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
- تعريض الدولة لمخاطر أمنية واقتصادية.
- الإضرار بمركز الدولة المالي وتصنيفها الائتماني.
انضموا من خلال جماعة كونوها على خلاف القانون إلى تنظيم جماعة حزب الله اللبناني الإرهابية، واعتنقوا أفكارها وهم يعلمون بأغراضها التي تعمل على نشر مبادئ ترمي إلى هدم النظم الأساسية بطرق غير مشروعة، والانتقاض بالقوة على النظام الاجتماعي والاقتصادي القائم بالبلاد، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
كوَّن المتهمون من الأول إلى العاشر جماعة إجرامية منظمة "لجنة الإمام الحسين" بغرض ارتكاب جريمة تمويل الإرهاب قاموا بإرادتهم، وبطريقة مباشرة، وبشكل غير مشروع بجمع الأموال نقداً من الغير بواقع 13 مليونا و913 الفا و330 ديناراً و523 فلساً وذلك دون ترخيص من الجهات المختصة، وأمدوا تنظيم جماعة حزب الله اللبناني الإرهابية بها، بأن تسلمها منهم المتهمان الـ11 والـ12.
تسلما الأموال مع علمهما بالغرض منها لإيصالها إلى كيانات، وأشخاص تابعين لذلك التنظيم عبر تحويلات مالية خارج إطار القنوات المالية الرسمية للتحويلات الخارجية بالدولة بهدف إخفاء الأطراف الفعلية لتلك المعاملات عن الجهات الرقابية وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
اشترك بطريقي الاتفاق والمساعدة مع المتهمين من الأول حتى الثاني عشر في ارتكاب الجريمتين محل الاتهام المبين بالبند ثانياً، وذلك بأن اتفق معهم على ارتكابها، وساعدهم على ذلك، بأن أنشأا نظاماً على جهاز الحاسب الآلي لتأمين نشاطهم يتم من خلاله حفظ كافة البيانات الخاصة بأعمال لجنة الإمام الحسين، فأصبح على اطلاع كامل، ودائم بها. وأضفى على النظام السرية اللازمة من خلال رموز تعريفية للدخول إليه، وظل القائم على تطويره، وإصلاح أخطاء ذلك النظام، فتمت الجريمة بناءً على ذلك الاتفاق، وتلك المساعدة، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.