خريجو الشريعة ليسوا محامين أو قضاة، ومنذ زمن كان يفترض أن يعمل صاحب كل اختصاص في اختصاصه.
منذ كان علينا أن ندرك كيف أصبح هؤلاء محامين وقضاة، وكيف درسوا وحصلوا على شهادة المحاماة، ومن توسط لهم، ومن سنّ قانوناً يسمح لخريجي الشريعة أن يصبحوا محامين وقضاة.
لنسرع في التصحيح، لقد تعبنا من ذلك.
وغداً يوم آخر...