أكدت السفارة الأميركية أن الأمن القومي يشكل أولوية قصوى لدى الولايات المتحدة، مشددة على أن جميع المتقدمين للحصول على تأشيرة دخول يخضعون لإجراءات أمنية مشددة، تتضمن مراجعة دقيقة لقواعد بيانات إنفاذ القانون ومكافحة الإرهاب.
وأضافت السفارة عبر حسابها في منصة X أن أي تأشيرة لا تُمنح إلا بعد معالجة جميع المخاوف الأمنية بشكل كامل، معتبرة أن منع السفر عن الأفراد الذين قد يشكلون تهديداً أمنياً يعد خطوة أساسية في حماية المواطنين الأميركيين داخل البلاد.