يا حكومة، ما الذي يمنع من أن تبقى أملاك وأموال وشركات المسحوبة جنسياتهم في حوزتهم، وبأسمائهم، فهي بالنهاية في الكويت، فبيوتهم لن يرحّلوها من مكانها إلى مكان آخر؟
في العالم كله يملك المقيمون بيوتهم، وشركاتهم، واستثماراتهم مرحب بها في تلك الدول، بل يمنحونهم امتيازات، وبلا هذه العين الضيقة.
وغداً يوم آخر...