الكويت تحتفل بمرور عام حافل بالإنجازات على تولي سموه مهام منصبه
الشارع الكويتي تلقى خبر تزكية سموه ولياً للعهد بترحاب واسع وارتياح كبير
رجل دولة من طراز رفيع ومعروف بحضوره الكبير عربياً ودولياً
تحركاته رسّخت مكانة الكويت على الساحة الدولية وعززت الانفتاح التنموي
واسع الاطلاع وخبير بشؤون المنطقة وقارئ جيد للأحداث
صاحب رؤية سياسية عميقة صاغها خلال عمله مع الراحل الشيخ صباح الأحمد
دشن جولاته الخارجية بزيارة إلى السعودية عكست العلاقات الراسخة
شدد على توافر إرادة سياسية دولية جادة لإصلاح مجلس الأمن وتحديث آليات العمل
أطلق شعار "مجلس أمن شامل شفاف وكفء وفعال وديمقراطي وخاضع للمساءلة"
أكد في القمة العالمية للمناخ COP29 التزام الكويت بالسعي لتحقيق الاستدامة البيئية
مباحثاته في اليابان أثمرت اتفاقاً لرفع مستوى العلاقات إلى "الشراكة الستراتيجية الشاملة"
الشارع الكويتي تلقى خبر تزكية سمو الشيخ صباح الخالد وليا للعهد بترحاب واسع وارتياح كبير، وشهد القاصي والداني لسموه بالنزاهة والقيادة، والحكمة والكفاءة. واكدوا أن سموه ـ بالاضافة الى كل ذلك ـ سياسي مخضرم ورجل دولة من طراز رفيع، عرف المسؤوليات الوزارية منذ وقت طويل، ومعروف بحضوره الكبير على المستويين العربي والدولي.
صانع الشراكات
حفل العام الاول لتولي سمو ولي العهد مهام منصبه بالكثير من الانجازات، وتجلى خلاله الدور البارز لسموه كمهندس لسياسة الكويت الخارجية، وصانع للشراكات الستراتيجية، والتوافقات الاقليمية والدولية.
شهد العام 2024 أدوارا بارزة لسموه في ترسيخ مكانة الكويت لاعبا فاعلا ورئيسا على الساحة الدولية وتعزيز انفتاح الكويت التنموي والاقتصادي والاستثماري، وبرز سموه كعضيد وسند لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد وقام بدور محوري في تعزيز مكانة الكويت إقليميًا ودوليًا، ودعم مسيرة التنمية الوطنية.
وقد ساعد سموه في تحقيق كل تلك الانجازات انه خبير بشؤون المنطقة واسع الاطلاع على مجرياتها ومستجداتها، قارئ جيد للتاريخ والجغرافيا بوصفهما القدمان اللتان تسيران عليهما الامم، تربطه علاقات وطيدة وراسخة بالكثير من قيادات المنطقة في الدول الشقيقة والصديقة، وهو فوق هذا وذاك، صاحب رؤية سياسية عميقة وواضحة، صاغها وبلورها ووضع قواعدها وأركانها خلال عمله مع سمو الامير الراحل الشيخ صباح الأحمد، الذي وضع أسس "مدرسة صباح الأحمد الديبلوماسية".
حضور دولي مشهود
قاد سمو ولي العهد جهود الكويت في المحافل الدولية، ممثلًا لصاحب السمو الأمير في عدة مناسبات، وشهد العام المنقضي تحركات حثيثة ومكثفة من سموه وحضورا اقليميا ودوليا مشهودا في كل المحافل العربية والاقليمية والدولية، اذ كانت الكويت حاضرة دائما، وتبوأت مكانتها المميزة والرائدة، ففي 11 يونيو 2024 توجه سمو ولي العهد الى السعودية، في أول زيارة رسمية له الى خارج البلاد بعد توليه المنصب، حيث عقد جلسة مباحثات مع أخيه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان، استعرضت العلاقات الأخوية التاريخية الراسخة بين البلدين والشعبين وسبل تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات وعلى كل الأصعدة والقضايا ذات الاهتمام المشترك وآخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية.
السلام والتنمية
وفي سبتمبر 2024، ترأس وفد الكويت في أعمال الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث ألقى كلمتين باسم الكويت في قمة المستقبل والمناقشة العامة، مؤكدًا التزامها بالسلام والتنمية المستدامة.
وأكد في المناقشة العامة، ان الحفاظ على فاعلية المنظمة وإنتاجيتها مسؤولية تقع على عاتق الدول الأعضاء والمجتمع الدولي في مواجهة كل أشكال التحديات
وأوضح أن الحديث عن تجديد التضامن الدولي لايصلح إلا بتوافر إرادة سياسية دولية جادة للإصلاح، لا سيما في مجلس الأمن، وتحديث آليات العمل الدولي بما يقود إلى المواكبة المطلوبة لمواجهة ودرء أي خطر يهدد أمن عالمنا واستقراره..وللأسف نرى أن هذه الإرادة لا تزال مفقودة. ودعا الى ان يبنى العمل في مجلس الامن على الديمقراطية في اتخاذ القرار، والتمثيل العادل للدول الأعضاء، فضلا عن أهمية أن يكون ذا تجاوب أكبر مع عالم اختلف كليا عما كان عليه في العام 1945، وصولا إلى مجلس أمن شامل.. شفاف.. كفء..فعال.. ديموقراطي.. خاضع للمساءلة
ورأى أن من غير الموضوعي أن نتطلع إلى المستقبل دون أن تكون هناك محاسبة ومساءلة لكل من تعدى على نصوص ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، فلن تتحقق العدالة والمساواة في ظل معايير مزدوجة، ولن يكون هناك مستقبل مشرق إلا عند يقين الجميع وتمسكهم بقيم ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي.
مبادرة إسطنبول
في 25 سبتمبر من العام نفسه، شمل سموه برعايته وحضوره احتفالية ذكرى إطلاق مبادرة إسطنبول للتعاون في مبنى الأمم المتحدة في مدينة نيويورك. وأكد في كلمته على جهود الكويت نحو تطوير الشراكة الستراتيجية بين الكويت وحلف شمال الأطلسي (الناتو) والنهوض بها، لا سيما وأنها أول دولة انضمت إلى مبادرة إسطنبول للتعاون في عام 2004، مشيرا إلى أن الكويت تحتضن أول مركز من نوعه خارج حدود الحلف وهو مركز الناتو الإقليمي لدول مبادرة إسطنبول للتعاون.
وفي اكتوبر 2024، ترأس ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد وفد دولة الكويت في القمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي في العاصمة القطرية الدوحة. ودعا سموه في كلمة الكويت إلى البدء في مناقشات جادة ومكثفة تهدف إلى تحويل المنتدى إلى منظمة إقليمية قادرة على مواجهة التحديات المتسارعة والأزمات المتعاقبة التي تواجهها القارة الآسيوية، واكد ان القضية الفلسطينية أبرز التحديات.
وشدد سموه على ضرورة أن يكون لقارة آسيا وقفة حازمة وصريحة، يعلو فيها صوتها دفاعا عن العدل، والضمير الإنساني، والحق. حق الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة في العيش بحرية وكرامة وسلام.
في 4 نوفمبر 2024، رعى سمو ولي العهد وشارك في افتتاح النسخة الرابعة من مؤتمر "تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب" الذي عقد في الكويت، بمشاركة أكثر من 450 مشاركًا من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، مؤكدًا التزام الكويت بمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
وخلال الشهر ذاته، ترأس ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وفد الكويت المشارك في القمة العربية والإسلامية غير العادية بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية والقمة العالمية للعمل المناخي (COP29) في باكو بجمهورية أذربيجان.
ودعا سموه في كلمته خلال القمة العربية والاسلامية الى توجيه رسالة واضحة للمجتمع الدولي ومجلس الأمن - على وجه الخصوص - للاضطلاع بمسؤولياتهم، وإعادة الثقة لدور وفعالية مؤسسات المجتمع الدولي التي أصبحت اليوم على المحك، واتخاذ موقف حازم يفضي إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وتوفير الحماية الدولية للمدنيين الأبرياء، وضمان فتح الممرات الآمنة ووصول المساعدات الإنسانية العاجلة، وعدم التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي باعتباره كيانا فوق القانون، أو السماح بأن يسوق على أنه دفاع عن النفس
وطالب بضرورة تحقيق مبدأي المحاسبة وعدم الإفلات من العقاب، والامتثال للفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية، بشأن التبعات القانونية الناشئة عن سياسات وممارسات قوى الاحتلال الإسرائيلية في أرض فلسطين المحتلة.
كما ألقى ممثل سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد كلمة الكويت خلال القمة العالمية للعمل المناخي (COP29) بالعاصمة الاذربيجانية باكو، أكد فيها التزام الكويت بالسعي لتحقيق الاستدامة البيئية وتنفيذ التزاماتها تحت الاتفاقية الإطارية لتغير المناخ وبروتوكول كيوتو من خلال جملة مشاريع وإجراءات وطنية.
وفي يناير 2025، زار سمو ولي العهد مقر الاجتماع الأول للدورة الـ28 للهيئة الاستشارية للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، مؤكدًا أهمية تعزيز الروابط الأخوية بين دول المجلس وتحقيق تطلعات شعوبها.
"قمتا كوالالمبور"
وفي مارس 2025، ترأس ممثل سمو الأمير سمو ولي العهد وفد دولة الكويت المشارك في القمة العربية غير العادية بالعاصمة المصرية القاهرة. وقال في كلمة الكويت خلال القمة: إننا نجتمع اليوم في ظروف استثنائية ومنعطف تاريخي غير مسبوق تجاه قضية العرب الأولى، وهي القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأكد ان إتاحة المجال للحلول السياسية لإعادة تأهيل القطاع ومنح الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة للعيش في أرضه، لن يتحقق بالحلول المتجزئة، حيث إن ما يتم طرحه حول تهجير الشعب الفلسطيني ليس فقط طرحا غير عملي أو واقعي، بل يصل إلى أن يكون جريمة تطهير عرقي في حق شعب أصيل، له كل الحقوق التاريخية والقانونية التي تمكنه من العيش على أرضه دون مساومة أو تنازل.
وفي مايو الماضي، ترأس ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد وفد الكويت المشارك في القمة الثانية لدول الآسيان ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وقمة دول الآسيان ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمهورية الصين الشعبية اللتين عقدتا في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وقال سموه في القمة الثانية بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة الآسيان في العاصمة الماليزية كوالالمبور: إن القمة تشكل محطة بارزة في مسيرة الشراكة المتنامية بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول الآسيان.
واوضح ان ما يتمتع به الطرفان المشاركان في القمة من مقومات جغرافية وبشرية وستراتيجية هائلة يؤهلهما لأن يكونا طرفين فاعلين، ويقوما بدور مهم في ظل ما يشهده العالم من تحولات اقتصادية متسارعة، وتحديات أمنية متشابكة.
واختتم سموه أنشطة العام الأول له في المنصب بزيارة الى اليابان، التقى خلالها الامبراطور ناروهيتو وولي عهده وعقد جلسة مباحثات مع رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا، أسفرت عن اتفاق البلدين على رفع مستوى العلاقات بينهما الى "الشراكة الستراتيجية الشاملة".
سموه استهل مهامه باستقبال جموع من الكويتيين
لقاء مع المواطنين جسّد روح الأسرة الواحدة
سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد لدى استقباله جموع المواطنين في ديوان أسرة آل الصباح
داخليا، استهل سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد مهامه بلقاء مع المواطنين في ديوان أسرة آل الصباح بقصر بيان، في أجواء تفيض بالمودة والمحبة، جسد روح الأسرة الواحدة في المجتمع الكويتي الذي جبل على التلاحم والتواصل الأخوي قيادة وشعبا.
وفي 25 يونيو، التقى سموه كبار القياديين بوزارة الخارجية ورؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدين لدى البلاد وكبار القادة في الجيش والشرطة والحرس الوطني والإدارة العامة للإطفاء، كما استقبل رئيس المجلس الأعلى للقضاء ورئيس محكمة التمييز المستشار د.عادل بورسلي.
وفي ابريل الماضي، افتتح ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد مستشفى الولادة الجديد بمنطقة الصباح الصحية، وازاح الستار عن اللوحة التذكارية، وأكد سموه، خلال جولته التفقدية في أجنحة المستشفى أن المباني الحديثة والتجهيزات المتطورة تعدّ عناصر مهمة في تطوير القطاع الصحي، "لكن الكادر الطبي والتمريضي والفني هو الأهم لأي منظومة صحية ناجحة".
وأضاف: "منذ الثمانينيات والكويت كانت في موقع متقدم على مستوى الخدمات الصحية، وعلينا الحفاظ على هذه السمعة الطيبة للدولة"، مشددًا على أن الاستثمار في العنصر البشري يظل أولوية، قائلاً: "نحن مستمرون في دعم شباب وشابات الكويت واستقطاب الكفاءات الوطنية المتميزة". وعبّر عن سعادته بما لمسه من مراعاة لاشتراطات الحفاظ على البيئة داخل المستشفى، والطريقة المثلى التي يتم من خلالها التعامل مع المخلفات الطبية وغيرها. وفي مايو المنقضي، شمل سموه برعايته وحضوره المباراة النهائية على كأس سموه بين فريقي الكويت والعربي.
"أقوال خالدة"... للخالد
● من غير الموضوعي أن نتطلع إلى المستقبل دون أن تكون هناك محاسبة ومساءلة لكل من تعدى على ميثاق الأمم المتحدة
● من الضروري أن يكون لقارة آسيا وقفة حازمة وصريحة، يعلو فيها صوتها دفاعاً عن العدل والضمير الإنساني، والحق الفلسطيني
● تهجير الشعب الفلسطيني ليس فقط طرحاً غير عملي أو واقعي، بل جريمة تطهير عرقي
● من المستحيل بناء مستقبل لأحفادنا من خلال نظام بني لأجدادنا دون أن نراعي مستقبل شبابنا
● الإبادة الجماعية في فلسطين مثال قاطع مؤسف على نهج الكيل بمكيالين في تطبيق القانون الدولي
● الكيل بمكيالين يجب ألا يكون له مكان في مستقبلنا حتى لا ننزلق إلى عالم تسوده سياسة الغاب
● مجلس التعاون لدول الخليج العربية كان ولا يزال وسيظل صوت الحكمة والاعتدال ومنارة للحوار البناء في محيط يعج بالتحديات والتحولات المتسارعة
● إن السلام في منطقتنا لن يتحقق ولن ننعم به إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية
● الإرهاب آفة لا تعترف بأي حدود ولا تفرق بين الدول أو الأديان أو الأجناس والأعراق
● الإرهاب والتطرف العنيف ليس لهما أي ارتباط أو اتصال بأي دين أو حضارة أو جماعة عرقية
● إن دعمنا للقضية الفلسطينية واجب ديني وعربي وأخلاقي وإنساني
Apply⌘ + EnterRemove
● مجلس التعاون لدول الخليج العربية كان ولا يزال وسيظل صوت الحكمة والاعتدال ومنارة للحوار البناء في محيط يعج بالتحديات والتحولات المتسارعةApply⌘ + EnterRemove
● إن السلام في منطقتنا لن يتحقق ولن ننعم به إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقيةApply⌘ + EnterRemove
● الإرهاب آفة لا تعترف بأي حدود ولا تفرق بين الدول أو الأديان أو الأجناس والأعراق Apply⌘ + EnterRemove
● الإرهاب والتطرف العنيف ليس لهما أي ارتباط أو اتصال بأي دين أو حضارة أو جماعة عرقيةApply⌘ + EnterRemove
● إن دعمنا للقضية الفلسطينية واجب ديني وعربي وأخلاقي وإنسانيApply⌘ + EnterRemove
● وحدتنا هي منارتنا التي نستهدي بها وتعاضدنا يلهمنا القوة والرشاد
البصمة البيومترية... القدوة والمثل في احترام القانون
سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد يجري البصمة البيومترية
في اشارة تبعث برسالة قاطعة وتقدم النوذج والمثل في الالتزام بالقانون، قام سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد بإجراء البصمة البيومترية بحضور النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف.
42 لقاءً دولياً على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة
سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الشقيقة
على هامش اجتماعات الدورة الـ79 للجمعية العامة للامم المتحدة التي عقدت في نيوريورك، وحضرها ممثل سمو امير البلاد سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد التقى سموه أكثر من 42 من قادة دول العالم ومسؤوليها.
وضمت القائمة رؤساء: موريتانيا والمالديف وبولندا وفيتنام وقبرص ولاتفيا وطاجيكستان وتركيا وايران وغانا.
كما التقى سموه كذلك أمير دولة قطر وملك الاردن ورؤساء الوزراء في باكستان وايطاليا والهند والصومال واسواتيني وكوسوفو ولبنان وبريطانيا وأرمينيا، بالاضافة الى رئيس المجلس الرئاسي الليبي ورئيس مجلس رئاسة البوسنة.
سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد مستقبلاً سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد لأدائه اليمين الدستورية نائباً للأمير
سمو ولي العهد متوسطاً سمو الشيخ ناصر المحمد وسمو الشيخ أحمد العبدالله خلال إحدى الفعاليات
سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد
ممثل سمو الأمير يلقي كلمة الكويت في "قمة المستقبل"
