الإيجابيات:
1-ضبط مالي وإداري واضح:
•تحديد سقف للرواتب والمكافآت.
•تشكيل هيئات رقابية مستقلة ومحاسبة قانونية للمخالفين.
•اعتبار إيرادات الأندية أموالا عامة تخضع للرقابة.
2- إصلاح إداري وهيكلي:
•تقليص عدد المناصب الإدارية والمجالس.
•توحيد رسوم الاشتراك والانتساب عبر منصة إلكترونية وطنية.
•تنظيم الانتخابات ومنع الاحتكار الإداري.
3- تشجيع الاستثمار جزئيا:
•السماح بشراكات مع مستثمرين لإنشاء منشآت.
•طرح فرص استثمارية عبر مزايدات علنية.
4- تحسين البنية الرياضية:
•إلزام بصرف 15في المئة على المعسكرات.
•توطين 60 في المئة من الوظائف الرياضية.
•تخصيص 5 في المئة لصيانة المنشآت.
السلبيات والنواقص:
1- غياب الخصخصة الحقيقية:
•لم يُطرح تحويل الأندية لشركات رياضية.
لا توجد خطة زمنية أو تشريعية واضحة للخصخصة.
2- ضعف التوجه نحو الاحتراف الكامل:
•لا تنظيم صريحا للاحتراف الرياضي، أو عقود اللاعبين المحترفين.
•غياب الحوافز لتطوير المنافسة المحلية والبطولات.
3- قصور في دعم البنية التنافسية:
•لا حديث عن تطوير الأكاديميات أو تأهيل المدربين.
•لا حوافز للأندية لتحقيق إنجازات أو تطوير الفئات السنية.
الخلاصة:
القانون جيد كمرحلة تنظيمية أولى لضبط الفوضى المالية والإدارية، لكنه غير كافٍ لإنقاذ الرياضة الكويتية من دون:
•خصخصة حقيقية.
•انتقال تدريجي نحو الاحتراف.
•تمكين القطاع الخاص.
•تعزيز الأداء التنافسي المحلي والدولي.
محام كويتي