لو خيّرنا كل من سُحبت جنسيته بين التخلي عن المزايا التي توفرها له الجنسية، بكل المواد، والاحتفاظ بها، أو بالأحرى بالهوية الكويتية، لاختار أغلبهم الهوية الوطنية، لأنهم جميعاً لا يعرفون أين توديهم دنيا الله الواسعة، ولا يعرفون غير الكويت وطناً لهم، الله يعين، وصبر جميل.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر