تحديد آخر شهر أغسطس الحالي لتصحيح أوضاع المسحوبة جنسياتهن وفقاً للمادة الثامنة، جعل الازدحام لا حدود له على أبواب بعض السفارات، وهو ما قد يصعب على تلك البعثات الديبلوماسية تصحيح أوضاعهن حتى آخر الشهر الجاري، لا سيما الخليجية منها.
لا ندري كيف سيتم علاج هذه المشكلة، لأن أطقم السفارات غير كافية لتعديل أوضاعهن في هذه المدة غير الكافية.
نترك الأمر للسفارات التي تتجه إليها النسوة المسحوبة جنسياتهن لتصحيح أوضاعهن، وأيضاً نترك الأمر إلى الحكومة، إذا بيدها ما تستطيع فعله حتى لا يتضرر هؤلاء.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر