طير البطريق انكشفت ألاعيبه في موضوع المناقصات لإحدى الوزارات، وهي ألاعيب جهنمية، لكنها لم تنطلِ على مسؤولي الوزارة صاحبة تلك المناقصات.
البطريق ظن أن الناس نائمة، وليس هناك من يدافع عن حقوقه وفرصه.
نحو عشرين سنة، وهذا البطريق يتحكم، ويعبث، ولا أحد ينهاه، وكان يقول لمن يحاول أن ينهاه: أنا في العلالي وربعي فوق.
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر