الطمع يُذهب ما جمع، هذا القول الحق، فالبعض أراد الاستيلاء على حقوق وفرص الآخرين، مستخدماً نفوذه، لكن لكل نفوذ حدوداً وكبوة.
من استولى على حقوق الآخرين في ليلة ظلماء، لا يعلم أن الليل سينجلي، وتتكشف الأمور، ويسمع الناس همس الليل، وترتيبات القدر، والذين شاركوا في عملية الاستيلاء.
الطمع نهايته مؤلمة، وأمواله غلٌ في البطون، أليس كذلك؟
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر