مقدّر ومثمّن ما فعله معالي وزير البلدية، لكن هذا المرفق المهم بحاجة إلى أكثر من ذلك، من خلال نفض القوانين المتعلقة بالبلدية، وتطويرها.
اليوم بدأنا نشعر أن هناك من يدير البلدية بكفاءة، على عكس ما كان في الماضي، حين كان أصحاب الحاجات الخاصة والمستفيدون هم من يفرضون ما يريدون على مسار البلدية، وقراراتها.
نأمل أن ذلك الماضي لن يعود، ونرى مستقبلاً أكثر نقاءً.
وغداً يوم آخر...