مدن جعلت التكنولوجيا جزءاً من تفاصيلها اليومية، لتعيش المستقبل الآن.
1- شينزن – هونغ كونغ – غوانغجو (الصين)
تحوّلت من قرية صيد صغيرة إلى قوة ابتكار عالمية، حيث أصبحت التقنية جزءاً من الحياة اليومية، من الدفع برموز QR إلى عروض الطائرات المسيّرة في السماء.
2- طوكيو – يوكوهاما (اليابان)
الذكاء الصناعي يلتقي بالبساطة اليابانية.
فنادق روبوتية، متاجر بلا كاشير، وتجارب رقمية تمزج الفن بالتقنية.
3- سان خوسيه – سان فرانسيسكو (الولايات المتحدة)
في وادي السيليكون، تولد الأفكار بسرعة الضوء.
السيارات ذاتية القيادة تجوب الشوارع، والابتكار لا يتوقف.
4- بكين (الصين)
مدينة توازن بين التكنولوجيا والهوية الثقافية.
من تطبيقات الدفع الذكي إلى السيارات ذاتية القيادة.
5- سيول (كوريا الجنوبية)
حياة مؤتمتة بالكامل.
تفتح الأبواب بالهاتف، تركب حافلات ذاتية القيادة، وتعيش بلا محفظة.
هذه المدن لا تستخدم التقنية فقط، بل تعيشها كأسلوب حياة يوازن بين الابتكار والإنسان، لتقدّم نموذجاً لمستقبل أكثر ذكاءً واستدامة.