الكلام عن الآمال والتمني جميل، لكن الفقع ما ينبت إلا بعد هدير الرعد والمطر، وظهور البرق، ووجود الموسم.
تبقى الآمال رغم ذلك جميلة، لذا دعونا نعيش الأمل حتى يقتلنا اليأس.
قال تعالى: "وبشر الصابرين".
ما أجمل ذلك، فعند الله تجتمع الخصوم، وما أجمل الألفة وما أكره الظلم!
وغداً يوم آخر...
زاهد مطر