"TCL" تكشف عن هاتف قابل للطي ينافس "سامسونغ"لماذا تستخدم فقط شاشة قابلة للطي أو شاشة لينة قابلة للثني بينما يمكنك وضع كليهما في جهاز واحد؟ هذا ما كشفت عنه مخططات شركة تي سي إل TCL، والتي شاهدتها شبكة "CNET".وتقوم الشركة بتطوير جهاز يمكن تكبيره من هاتف ذكي إلى جهاز لوحي صغير عن طريق فتح الشاشة، كما في هاتف سامسونغ فلود، ستستخدم شاشة قابلة للطي وتقنية DragonHinge من TCL، وهو مفصل متعدد المهام تعتقد الشركة الصينية أنه سيمكنها من بناء مجموعة متنوعة من الأجهزة القابلة للطي.وبمجرد توسيع الجهاز، يمكن للمستخدمين فتح شاشة داخلية لزيادة حجم الشاشة بشكل أكبر مرة أخرى، وتحويل الهاتف الذكي الصغير إلى جهاز لوحي كبير، وفقاً للصور. ومن المتوقع أن تكشف TCL عن الجهاز خلال حدث في منتصف أبريل. كما ستكشف في الوقت نفسه، النقاب عن سلسلة هواتف "العشرين" التي أخبرت عنها لأول مرة خلال مؤتمرها الصحفي CES في يناير.من المتوقع أن تندرج الهواتف الجديدة في الفئات المتوسطة والمحدودة، مما يمنح المستخدمين خيارات هواتف ذكية غير مكلفة.يأتي ذلك، فيما تُعد شركة TCL من بين أفضل اللاعبين في أجهزة التلفاز، ولكنها تتمتع بحصة أقل بالهواتف، حيث تعد أشهر هواتفها ألكاتيل، كما تقوم ببيع هواتف بلاك بيري.وتأتي مخططات الشركة للتركيز على استغلال شهرة علامتها الخاصة TCL لأجهزة التلفاز، على أمل أن تُترجم شعبيتها إلى أجهزة أصغر.
تقنية اصطناعية تساعد المكفوفين على التنقلفي خطوة لمساعدة المكفوفين وضعاف البصر، طوّر باحثون في جامعة جورجيا الأميركية محرك ذكاء اصطناعي، يمكن ارتداؤه لمساعدتهم على التنقل والسير من دون الحاجة إلى الاستعانة بكلب مُدرب أو عصا.ويكتشف نظام الذكاء الاصطناعي، الذي تم تصميمه للوضع داخل حقيبة ظهر، إشارات المرور والممرات المتقاطعة والأرصفة وغيرها من العوائق الشائعة، باستخدام كاميرا داخل سترة يتم توصيلها بالتقنية داخل الحقيبة، وفق ما نشرته "ديلي ميل" البريطانية.وأوضحت الدراسة أن المستخدمين تلقوا توجيهات وإرشادات صوتية من سماعة أذن تعمل بتقنية بلوتوث، حيث يتم توفير مصدر الطاقة للتقنية المبتكرة من خلال بطارية تعمل لمدة تصل إلى ثماني ساعات.من جانبها، قالت شركة إنتل، التي وفرت نظام المعالجة للنموذج الأولي للتقنية الجديدة، إنها متفوقة على برامج المساعدة البصرية الأخرى عالية التقنية.وقال جاغاديش ماهيندران، مطور الذكاء الاصطناعي في معهد الذكاء الاصطناعي بجامعة جورجيا، إن مصدر الإلهام لابتكار تقنية الذكاء الاصطناعي جاء من أحد أصدقائه الذي يعاني من ضعف في البصر، موضحاً أنه "بينما كنت أقوم بتعليم الروبوتات أن ترى، استوقفتني ملاحظة أن هناك الكثير من الأشخاص الذين لا يستطيعون الرؤية ويحتاجون إلى المساعدة".