ألقى المقدم يوسف العتيبي قصيدة شعرية لاقت استحسان الحضور هذا نصها:"ياليل ما يسريك مرتاح الضميرلا واعذابي كل ما الطاري طراأحيان احس اني مقيد وسط بيرواحيان احس اني على قمة كراغارت على صدري كما الخيل المغيرما جاتني من سوق بيع ومشترامشاعري يسوقها سلك الحريروتجيب جزلات البيوت الندرافي خاطري وقفة من الوقت الأخيرلا من رجعت بذكرياتي لي ورامرحوم يا امير ما هو بأيات اميرصباح الأحمد شيخنا عز وذراريف اليتامى والارامل والفقيرعساه في جنان ونبات مخضراواليوم حنا بخير والدولة بخيرما للعدو غير الغبينة والزرافي ظل شيخ العفو قايدنا الكبيرنواف الأحمد والمواقف تذكرامعروف بالحكمة وبالراي المنيرواللي درا يعلم اللي ما درايوم ان حال الشعب في وضع خطيروكان اختلاف الرأي بدماهم سراوقف أبو فيصل بموقفه الشهيرلم الشمل والشعب فيه استبشراوجنبه ولي العهد يانعم الشويريامرحبا مليون والنار تعراما للكبار الا انت فالوقت العسير
عضيد اخوك ومحزمه مهما جراياسيدي مشعل ليا صاح النذيرفي الحزم حازم ما تبي شور شورامع اخوانك دايم تحث المسيراخوان مريم للنواميس سفراسياستك تجبر بها العظم الكسيروالمعضلات تحلها بلا شوشراالعهد عهد اصلاح وابشر يا بشيروالضعف اشد من الخيانة و اعبراالوضع في العالم رحاة تستديردارت على الأوطان واخذتهم سراوهذا الوطن ماهو بمجهول المصيرما نرخصه أو نامن لغدر غدراالتضحية طبع الكبير مع الصغيرعند الكويتيين رجال و مراعن ملحمة بيت القرين أخذ الكثيروعن تضحيات القصر الأحمر لو ترايبقى وطنا درة الأوطان غيرونذود عنه لين ندفن في الثرايابوطلال أقول بالصوت الجهيرحنا معك وابشر بمردود البراحنا رجال الأمن والسيف الشطيرعدونا يبطي وجرحه ما براانواجه الارهاب والشر الشريرونكشف حسابات الفتن والافتراالله يديم الأمن الخير الوفيرويحمي وطنا من الزمان الأغبرا".