كتبت ـ سوزان ناصر:لأنه من رجال الرعيل الأول؛ رجال الإنجازات الحقيقية، والعمل الوطني المخلص، التفَّ حوله الكويتيون المتعطشون للإنجاز، والتوّاقون للعمل البرلماني الجاد، بعد سنين من الهزل والمماحكات السياسية، التي ضاقت بها البلاد، وسئم منها العباد...إنه البرلماني المخضرم أحمد عبدالعزيز السعدون، الذي أحرز رقماً قياسياً من أصوات ناخبي الدائرة الثالثة في انتخابات مجلس الأمة 2022، في مشهد عكس ثقة الكويتيين بالرجل، وبأنهم يختارون برلمانياً فذاً، ورجل تشريع عزَّ نظيره، ومنبرياً طالما افتقدته قاعة عبدالله السالم.بالأمس غصَّ ديوان السعدون بالمهنئين، الذين استبشروا خيراً بعودة أحد أهم أقطاب التشريع في تاريخ البرلمان الكويتي، مؤكدين أن السعدون هو الرجل الأنسب لهذه المرحلة الحساسة من تاريخ العمل النيابي الكويتي.رئيس التحرير العميد أحمد الجارالله، كان في مُقدَّم مهنئي السعدون، معرباً عن الأمل في أن تكون عودته إلى مجلس الأمة "خطوة أولى وأساسية في مسار الإصلاح السياسي، الذي طال انتظاره، وبات حاجة ملحة لا تحتمل التسويف، ولا تقبل المحاباة والمجاملات على حساب المصلحة الوطنية العليا".

د.حسن جوهر ونجله مهدي يباركان

خالد السلطان للعميد.. خطوة صحيحة

العميد الجارالله مصافحاً د. حمد المطر

فيصل الجزاف قدم التهاني

مبارك الحجرف وعبد الله المشعل

د. بدر العيسى مهنئاً

صالح عاشور قدم التهاني

أسامة الزيد يبارك

تهنئة من علي الراشد

عبدالعزيز الدارمي وعبدالعزيز أحمد السعدون ونجيب السلاحي والعميد الجارالله وبدر الهاجري

سعد الخنفور ونجله محمد يهنئان (تصوير-رزق توفيق)

د. ناصر الصانع ويوسف الجاسم ومهند يوسف يباركون

تهنئة من عبد الله الرومي

عبد الله نجيب الملا قدم التهاني

د. ارشيد القفيدي يبارك