الثلاثاء 16 ديسمبر 2025
14°C


يستمر تدفق برقيات التهاني وباقات الورد على دار "السياسة" احتفاء بالذكرى الـ53 على بدء صدورها اليومي، فيما يجمع الاوفياء على دورها الريادي في صناعة الصحافة.الفريق ثابت المهناومن ابزر المهنئين محافظ العاصمة السابق الفريق، المتقاعد ثابت المهنا، الذي قال في برقية تلقاها العميد رئيس التحرير الاستاذ احمد الجارالله: "مع إطلالة الذكرى الثالثة والخمسين للصدور اليومي لصحيفة "السياسة" يسرنا ان نتقدم لكم بخالص التهنئة، وأسمى معاني التبريكات بهذه المناسبة، التي أشرقت في سماء الصحافة بخطى ثابتة وتبوأت مكانة مرموقة، وأثبتت حرفية ومهنية صحافية راقية من خلال قوة الطرح وصدق المعلومة والشفافية والتعاطي المتوازن مع كل ما يتعلق بالقضايا المحلية والإقليمية". وختم قائلا:" لا يسعني بهذه المناسبة إلا أن أثمّن عاليا جهودكم وجهود أسرة التحرير وجميع العاملين بها، متمنيا لكم المزيد من النجاح والتألق".الشيخ علي الخالد الجابرمن المهنئين سفير الكويت لدى المملكة العربية السعودية الشيخ علي الخالد الجابر الذي قال في برقيته: "اليوم ونحن نهنئ العاملين في "السياسة و"عرب تايمز" و"الهدف" بعامهم الـ 53 على الصدور اليومي لصحيفة "السياسة"، فإننا نهنئ أنفسنا بهذه المؤسسة الإعلامية "دار السياسة" التي تعد أحد رموز الإبداع وحرية الرأي في البلاد".اضاف: "كما أحب أن أستغل تزامن الاحتفال بالعيد الـ 53 لـ"السياسة" مع أيام شهر رمضان الكريم، أعاده الله علينا بالخير، وأتمنى للدار المزيد من التوفيق في ظل رئيس تحريرها وعميد الصحافيين السيد أحمد الجارالله، والاخوة والاخوات في جريدة "السياسة" الغراء". فيصل الجزافوفي هذه المناسبة، قال رئيس جمعية الضباط المتقاعدين اللواء فيصل الجزاف في برقية الى العميد رئيس التحرير الاستاذ احمد الجارالله: "في عيد "السياسة" الـ53 تتأكد مرة اخرى ان ريادتها لم تأت من فراغ، بل هي رؤية واضحة المعالم وضع أسسها المؤسس الكاتب الكبير أحمد الجار الله، عاونه فيها صحافيون مخضرمون وشبان محبون لمهنتهم ويحترمون قارئهم، فكانت النتيجة الحتمية إقبالا جماهيريا كبيرا، ومصداقية قلما نجدها في صحف أخرى، ما دفع بـ"السياسة" الى المقدمة من دون تراجع لأن كتيبة صحافييها لم يتراجعوا عن مواقفهم أو مبادئهم، فكان القارئ خير سند لهم، وهو مصدر قوتهم".جمال جمعة اما المستشار جمال جمعة، فقد قال في رسالته الى العميد أحمد الجار الله، وأسرة تحرير دار" السياسة"، وإصداراتها الغراء "السياسة" و"آراب تايمز" و"الهدف": "في هذه المناسبة، اتمنى لكم المزيد من النجاح، واشارككم أفراحكم واحتفالاتكم". أضاف: "لا يسعنى إلا أن أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى كتيبة المبدعين النابهين في هذه الصحف الغراء التي كانت ولا تزال تحافظ على خطها الوطني وبمهنية عالية جداً، والتي اصبحت اليوم مرجعاً للعديد من الصحافيين الذين عملوا من أجل الوصول إلى ما وصلت إليه "السياسة" وكل العاملين فيها كاسم راسخ في ميدان الصحافة الكويتية، وكل عام وهذا الصرح بألف خير، والمزيد من التألق في سماء الإعلام الحر".سلطان العدوانيبدوره هنأ العميد المتقاعد سلطان العدواني الدار بعيدها، وقال في رسالة الى الزميل رئيس التحرير العميد احمد الجارالله: "إن "السياسة" استطاعت تقديم وجبة صحافية ساخنة لقرائها طوال 53 عاما، مليئة بالحقائق والمعلومات، والقضايا الوطنية والعروبية، وفي القلب منها كل ما يشغل اهتمام المواطن الكويتي، بهدف واحد وهو الدفاع عن الحق وإظهار الحقيقة كاملة لقرائها".اضاف: "كل ذلك تم بفضل قائد السفينة الصحافية الكاتب الكبير وعميد الصحافة الكويتية أحمد الجار الله، الذي استطاع بدأب وموهبة وحرفية كبيرة، ومعه كتيبته الغراء من الصحافيين المتميزين أن يحاربوا بالقلم من أجل رفعة الكويت والوطن العربي كله، متحدين كل ما واجههم من صعاب من أجل إظهار الحقيقة، متمنيا مزيدا من التميز والتألق الصحافي".روضان الروضانبدروه، قال عميد اسرة الروضان العم روضان الروضان: "نتقدم بأزكى التهاني للكاتب الكبير، عميد الصحافة الكويتية وهيئة تحرير "السياسة" بمناسبة عيدها الـ53".اضاف: "يجب أن نعترف بأن هؤلاء انجزوا مطبوعات بجودة عالية من المهنية غطت المشهدين الكويتي والعربي بأمانة ودقة ومصداقية، وحملت لواء الصحافة المهنية بأمانة كبيرة يشهد لها القاصي والداني، واستطاعت أن تضع اسمها في عالم الصحافة، بعدما صارت نافذة ثقافية ومنبرا للحرية، كونها منبراً اعلامياً متميزاً للرأي والمعلومة والتحليل والتقرير، ونتمنى لهم المزيد من النجاح والتألق". أحمد عبد العزيز المطوعاما المهندس أحمد عبد العزيز المطوع فقد قال في برقيته:" اتقدم من اسرة "السياسة"، في مقدمهم العميد المؤسس الكاتب الصحافي أحمد الجار الله باحر التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى 53 عاما على صدور الصحيفة اليومي التي أغنت الساحة الصحافية والإعلامية بالتحليلات والتقارير الصحافية المميزة والجريئة بشتى المواضيع والاختصاصات، منتهجة في مسيرتها الوسطية في الطرح والاستقلالية والموضوعية والحيادية". اضاف: "تحلت "السياسة" بجمالية وإبداع صفحاتها وأعطت ما تمتلك من مهنية وحرفية فامتازت عن الصحف الأخرى، لذلك كانت الصحيفة الأولى للقارئ الكويتي والعربي التي يتناولها بشغف، حيث إنها ومنذ انطلاقتها الأولى أثبتت قدرتها على المواجهة والتحدي والنجاح في التصدي، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على الرؤية الصحيحة للإدارة والعمل الجاد والدؤوب للقائمين عليها وأصحاب الأقلام التي لا تنضب، فتحية حب وتقدير لكل من أسهم في إصدار تلك المطبوعات المتميزة واستمرارها إلى الآن، وتمنياتنا لها ولملاكها بالتقدم والنجاح والإبداع الدائم".مجدي قمبررجل الاعمال المهندس مجدي قمبر قال: "ونحن نهنئ اليوم صحافيي "السياسة" و"آراب تايمز" و"الهدف" بالذكرى الـ 53 في عالم النضال بالقلم، فإنه يجب علينا أن نهنئ أنفسنا بأن لدينا مؤسسة إعلامية صحافية اسمها "دار السياسة" تعد أحد رموز دولة الكويت في حرية الإبداع والرأي، ومناخ الحريات الذي رسخه حكام الكويت من آل صباح لتعرف الكويت بحرية العيش والتسامح".اضاف: "كما أحب أن أستغل تزامن الاحتفال بالعيد الـ 53 للسياسة مع أيام شهر رمضان الكريم، وأدعو المولى عز وجل أن يزيد "السياسة" تألقا وإبداعا في ظل رئيس تحريرها الكاتب الكبير، عميد الصحافيين الاستاذ أحمد الجارالله، هذه القامة الصحافية الشامخة، وأحد الصحافيين المخضرمين المعرفيين على مستوى العالم العربي، والذي نفخر به لرفعه اسم الكويت عاليا بنزاهته الصحافية، وندعو الله أن تستمر "السياسة" قوية بشيوخ المهنة وشبابها والذين أسسوا مدرسة إبداعية تخرج فيها أسماء صحافية يدينون بالفضل لهذه الدار".
كانت للفنان المبدع جورج وديع الصافي، نجل الفنان العربي الكبير الراحل وديع الصافي تهنئة على طريقته المميزة عبر قصيدة بالعامية اللبنانية قال فيها:"ثلاث سنين صار عُمرِك فوق الخمسين،و الوطن فيكي بـيِعـتَزّ برَفع جبين،،و السّياسِه جريدِه اصْحابا بنْيوا،عِزّة الكويت و بَعدُن إلْها ساعيين".