بعد انقشاع غمة الجائحة ومع مقدم الشهر الفضيل عادت أضواء الديوانيات لتعيدنا إلى عهدها الزاهر، حيث يجتمع أبناء الكويت بين حديث وسمر، وحكايات وفكر، لا تجانبها هموم السياسة والمجتمع، وقد كان هذا هو الشعاع الأول الذي انطلقت منه الديوانيات منذ فجر الكويت لتبقى مظهراً من مظاهر ترابط المجتمع وتوطيد اواصر المحبة بين أبنائه.اليوم ديوان الشيخ حمد جابر العلي في الشامية علم من أعلام الكويت فتح أبوابه واستقبل المهنئين بالشهر الفضيل من أبناء الديرة والشخصيات الرسمية والديبلوماسية ورجال أعمال وإعلاميين. "بوخالد" رحب بالحضور وهنأهم بشهررمضان المبارك ، مؤكداً أن هذه العادات جُبل عليها أهل الكويت منذ القدم، وقال: "قد حرمنا من هذا التواصل بسبب الجائحة، ولكن الحمد الله ان الامور عادت"، ونسأل الله أن تزول هذة الغمة، وأن يحفظ بلادنا من كل مكروه.

رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم ومصطفى الآغا والشيخ حمد

العميد رئيس التحرير الأستاذ أحمد الجارالله قدَّم التهاني

السفير الأمير سلطان بن سعد آل سعود مهنئاً

السفير القطري علي بن عبدالله يبارك (تصوير- رزق توفيق)

السفير العماني صالح الخروصي مهنئاً

عبدالعزيز الغنام وطارق الميلم والمحافظ محمود بوشهري وعثمان الكندري

الشيخ حمد مع العميد رئيس التحرير وسعود الفرحان وفيصل الجزاف وبسام القصاص

الأمير سلطان بن سعد والوزير عيسى الكندري وأحمد الثويني

الشخ فهد جابر العلي ونجله الشيخ سالم

المهندسان سعد ودعيج العتيبي يباركان

العميد محمد الصبر مُهنئاً

الشيخ عبدالله المشعل يبارك