وزير الخارجية: لا بنود سرية في اتفاقية المنطقة المقسومةأكد أنها أضافت لبنة جديدة في صرح العلاقات الوطيدة مع السعوديةالصالح: قانون المرور الجديد جاهز وسيكون رادعاً لكل مستهتر شدد على ألا مجال بعد الآن للواسطة في النقل والتعيينات في الداخلية الغانم: الاتفاقية حققت الكثير من الأمور وهنا سوء فهم ناتج عن الماضينعم هناك خسائر غير مباشرة لكن النفط موجود في الأرض لم يتبخر أمرني صاحب السمو.. فهل تريدون أن أسمع كلامكم وأترك كلام أبو السلطات؟! محمد بن سلمان كان كويتياً سعودياً وأنهى الكثير من المشكلات ومنها السيادةالاتفاقية تمنع كثيراً من احتمالات سوء الفهم الذي قد يحدث وهذا سبب توقف الإنتاج منذ 5 سنواتوزير النفط: لم نتنازل عن حقوقنا ولا صحة أبدا لدفع 90 ملياراً لشركة شيفرون عبد الكريم: مليونا رخصة للوافدين.. ويخالفون القانون "عينك.. عينك"نحتاج إلى إعادة النظر في منح رخص القيادة للوافدين ولائحة جديدة لهاعبد الله الكندري: الجلسة ليست للفضفضة... والقانون لا يطبق إلا في أسبوع المرورالفضالة: الطرق أصبحت غابة البقاء فيها للأقوى والداخلية تساهم في ذلك الهاشم: كل يوم وأنا في طريقي للبيت إما يطيرني باص ولا واحد لاهٍ بموبايله؟ مليون و300 ألف رخصة مع الوافدين ... حتى النجار عنده 6 سيارات؟! العتيبي: لا قاعدة بيانات لرخص بعض الوافدين ويجب التدقيق عند تجديدها الشاهين: سائقو الباصات يتسابقون لتحميل الركاب ويتسببون بفوضى لأنهم يأخذون نسبة عن كل راس! الصالح: الكويت سجلت الرقم القياسي في عدد حوادث المرور نحتاج إلى تعديل ثقافة المجتمع المطير: أقول لرئيس الوزراء لو وقعت حالة غرق واحدة في الشواطئ سأقدم لك استجواباً الدمخي: الأمير الأكثر حرصاً على مصلحة الكويت ولا يمكن أن يتخلى عن شبر أو دينار لكائن من كان الملا: حرصنا على العلاقة لا يعني عدم مناقشة الاتفاقية وأي بنود سرية تُبطلهاتابع الجلسة ـ رائد يوسف وعبد الرحمن الشمري:
عقد مجلس الأمة أمس جلسة خاصة لمناقشة ثلاثة ملفات بينها الانفلات المروري واتفاقية المنطقة المقسومة واستعدادات الحكومة لمواجهة التطورات الاقليمية الاخيرة.وقال رئيس المجلس مرزوق الغانم: ان المجلس استمع الى عرض من قياديي الجهات الحكومية المعنية حول استعدادات تلك الجهات للتعامل مع أي مستجدات إقليمية تشهدها المنطقة.وأضاف الغانم في كلمة عقب انتقال مجلس الامة في جلسته الخاصة من السرية الى العلنية بعد الانتهاء من بند استعدادات الحكومة في مواجهة الاوضاع الإقليمية ان "وزير الخارجية الشيخ د.أحمد ناصر ادلى بيانا حول المستجدات الإقليمية واستعدادات الكويت بشأنها".وتابع قائلا: بعد ذلك تحدث كل من رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر ووكيل الحرس الوطني الفريق ركن هاشم الرفاعي ومدير عام الإدارة العامة للاطفاء الفريق خالد المكراد ووكيل وزارة الداخلية الفريق عصام النهام حول الإجراءات الاحترازية الأولية التي اتخذتها القطاعات الأمنية والعسكرية لتفادي أي خطر خارجي أو داخلي.وكان الغانم أكد انه لم ينتهك الدستور او يتجاوز المادة 50 ـ بحسب ما اورده البعض ـ وان دوره في التوصل الى اتفاق المنطقة المقسومة كان في سياق تنفيذ التوجيهات السامية وبالتعاون والتنسيق مع الحكومة.من جهته، اكد وزير الخارجية الشيخ د.احمد الناصر عدم احتواء اتفاقية المنطقة (المقسومة) على اي بند سري "اطلاقا" وعدم رسمها حدودا جديدة، مؤكدا انها جاءت ترسيخا لما هو منصوص عليه وقائم سابقا.وقال الشيخ احمد الناصر "منعا للبس او للقط لا يوجد أي بند سري في اتفاقية المنطقة (المقسومة) اطلاقا" مبينا ان كل الأمور والتفاصيل والحيثيات ستعرض على لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية.واضاف ان "الاتفاقية لم ترسم حدودا جديدة لا في البر او البحر انما رسخت ما هو منصوص عليه وتم اقراره وقائم في السابق وتفسيرا واضحا للخط المنصف والقوانين التي تسري عليها ومفهوم السيادة".بدوره، اكد وزير النفط ووزير الكهرباء والماء د.خالد الفاضل ان توقيع مذكرة التفاهم بين الكويت والسعودية بشأن المنطقة المقسومة تعني عودة إنتاج 250 ألف برميل يوميا قبل نهاية 2020 وزيادة القدرة الانتاجية للكويت مع الالتزام بحصتها من أوبك.وقال الفاضل ان "توقيع مذكرة التفاهم يعني تطوير انتاج 500 مليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي يوميا وهي حصة الكويت من حقل الدرة". وأضاف: ان "توقيع مذكرة التفاهم يعني ايضا زيادة احتياطيات النفط الخام والغاز الطبيعي كما تعني حصول الكويت على منفذ بحري جديد لتصدير حصتها من نفط المنطقة المقسومة" وفيما يلي عرض لوقائع الجلسة:•••• افتتح رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم الجلسة الخاصة في العاشرة والنصف صباحا وبعد تلاوة اسماء الحضور والمعتذرين، شرع المجلس في مناقشة البند الأول المتعلق بالانفلات المروري والوفيات الناتجة عنه.• د. عبدالكريم الكندري:يفترض اننا في المجلس من اجل الاهتمام بالتشريعات في كل المجالات بما في ذلك الفوضى المرورية وسأتكلم عن حالات الوفاة بسبب الحوادث احدها للمواطن عبدالعزيز العجيري الذي صدمته سيارة بسرعة 180 كيلو مترا بينما كان يصلح بنشر سيارته على حارة الأمان، ومن صدمه حصل على حكم بالسجن ستة اشهر فقط على جريمة القتل الخطأ، وهنا نؤكد ضرورة تعديل هذه العقوبة لتحقيق الردع العام، الشخص الذي صدم العجيري مازال طليقا وبمتابعة بياناته تبين ان سجل مخالفاته حافل بتجاوز السرعة القصوى يعني هو قاتل مأجور لماذا نحترم قانون المرور بالخارج بينما في الكويت هذا لا يحصل؟! نحتاج تعديل قانون المرور لتحقيق الردع الكافي، عندنا احصائية تقول ان هناك 2 مليون رخصة للوافدين وهؤلاء يخالفون القانون عينك.. عينك، لان الأمور سايبة عندهم، عندنا مشكلة فوضى سيارات الاجرة الجوالة، والدراجات النارية، 450 حالة وفاة بسبب حوادث المرور سنويا للاعمار بين 14 الى 25 سنة، نحتاج حلا لفوضى النقل العام وتحسين خدماتها يجب تطبيق القانون على الجميع، نحتاج الى اعادة النظر في منح رخص القيادة للوافدين ولائحة جديدة لها، يجب منح هواة الدراجات حقهم في استخدام الطريق، لا اطالب بان نكون امستردام، بل هذا بل هذا واجب الدولة تجاه هؤلاء، نحتاج مشروعا حكوميا لقانون المرور يراعي التدرج في العقوبة والردع العام.• مبارك الحجرف: كل واحد يطلع من بيته يستودع الله على نفسه واذا خرج عياله يقول الله يحفظهم، المشكلة ليست في المرور بل في الاشغال بسبب الطرق السيئة، الناس يترحمون على ايام عبدالفتاح العلي، يجب التشدد بتطبيق القانون.• عبشدالله الكندري: هذه ليست جلسة فضفضة للأسف قانون المرور لا يطبق الا في اسبوع المرور، متى تتحرك مشاعر رجال الداخلية؟ هم فقط يريدون زيادة الغرامات وهذه غير كاف للاسف بعد انشاء هذه الطرق زادت مشكلات المرور.• أسامة الشاهين نحتاج الى الارتقاء بالنقل الجماعي العام المحترف، حتى سائقو الباصات صاروا يتسابقون لتحميل الركاب ويتسببون في فوضى لأنهم يأخذون نسبة مالية عن كل "راس" يركب معهم.• عبد الله فهاد: طريق العبدلي والسالمي يحصد ارواح عوائل بسبب الحفر والتحويلات غير الفنية، كل دول الخليج انجزت سكلة الحديد للقطار الا الكويت والمترو ما طقوا فيه ولا مسمار.• عادل الدمخي: لابد من تطبيق القانون بحزم على الجميع، لا تزال هناك حالات من الاختراق الامني والاجتماعي في النقل العام بنقل مخدرات وخلافه.• عبد الله الرومي: الفوضى المرورية موجودة وللاسف تسيب رجال المرور يجعلها تتفاقم وعندنا مثال ما يحصل من رعونة واستهتار في الدائري الثاني والمشكلة في الواسطات.• محمد الدلال: قرأت دراسة لفاطمة الرامزي في مجلس الامة منذ 2009 تتضمن توصيات وحلولا لكن للاسف لم يتغير شيء.• خليل الصالح: الكويت سجلت الرقم القياسي في عدد حوادث المرور، نحتاج الى تعديل ثقافة المجتمع تجاه احترام القوانين.• يوسف الفضالة: الطريق الآن اصبح غابة، البقاء فيها للأقوى ووزارة الداخلية مساهمة في ذلك، يجب منع السيارات من استخدام حارات الامان.• صفاء الهاشم: كل يوم وانا في طريقي للبيت يا يطيرني باص ولا واحد لاه بموبايله، ليش في عمان الكل يحترم القانون، حتى الدوار تقدر تدخله، وانت مغمض لانهم يحترمون الأولوية، 600 الف رخصة سوق للكويتيين مقابل مليون و300 الف للوافدين يا ظلمة.. نجار عنده ست سيارات.• سعدون حماد: عبدالفتاح العلي تصدى للمستهترين وقام يلاحقهم حتى الى بيوتهم اكثر الحوادث في طريق الوفرة.• الحميدي السبيعي: كان يفترض ان تقدم الحكومة ما لديها من احصاءات وحلول، هل هي جلسة لذر الرماد في العيون فقط؟ الحكومة فقط ردة فعل ولا طبنا ولا غدا الشر.• صالح عاشور: معدل الوفيات بالمخدرات لا يتجاوز 250 حالة، والميزانية المخصصة لمكافحة المخدرات اربع اضعاف القضية المرورية التي تستنرف سنويا 650 وفاة بسبب الحوادث.. في كل دول العالم هناك مسارات لقائدي الدراجات الا في الكويت.. هل بالامكان ضبط القضية المرورية؟! نعم في حالة واحدة ان لم تتدخل الوزارة والمسؤولون والنواب في الواسطة، وهذا احد اسباب كثرة الحوادث في الطرق وعلى الوزير عدم الاستثناء في الرخص.. في السابق كانت الباصات تمنع من استخدام الجسور هذا مؤشر فوضى باصات النقل العام.• عودة الرويعي: طريق السالمي مهمل من الحكومة بدايته من مقبرة الجهراء والناس حينما تقود فيه تقود للمقبرة رغم انه طريق حيوي يربطنا مع السعودية ولا يوجد اسعاف سريع على هذه الطرق ولا مراكز خدمة.. نحتاج رمزية للضبط والربط مثل اللواء عبدالفتاح العلي.• نايف المرداس: هل القوة العسكرية بالمرور قادرة على مواجهة وتطبيق القانون الجديد ؟!.. بالتأكيد لا لان عدد الشرطة قليل.. الدوريات تتضمن عسكريا واحدا ولذلك يجب اولا سد النقص لمواجهة الازدحامات المرورية.. ويجب الاستعجال في قانون المرور الجديد.في السابق عام 1990 كان القانون يتشدد في منح الرخص لذلك سيكون هناك حد من منح الرخص للمقيمين وايضا سرعة تشديد العقوبة وتطبيقها بسرعة حتى تكون رادعة للمخالف ولامثاله. تطبيق القانون "فزة" وبعدين ترجع حليمة لعادتها القديمة، الباصات الخاصة والتكاسي تقوم علي مرأى من رجال المرور بتوصيل الركاب دون ان يحركوا ساكنا.• حمدان العازمي: المشكلة ليست بالقوانين فهي كثيرة، لكن تطبيقها هو المشكلة، يصدر القانون ويفعل في البداية ثم يجمد.. والكل مشارك في عدم تطبيق القانون وكذلك مسؤولو الداخلية وعلى رأسهم الوزير ومعهم النواب مشاركون في عدم تطبيق القانون.. يجب التشدد في العقوبة لان ارواح الناس عزيزة، بعض الطرق يطلق عليها طرق الموت لكثرة الحوادث اول طريق حصل على هذا المسمى طريق صباح الاحمد حصد ارواحا كثيرة من الكويتيين والوافدين، هذه المنطقة تعاني من هذا الطريق وخلال اسبوع حسب الاحصائيات لا توجد الا دورية واحدة وهناك نقص بالافراد والدوريات مما يتطلب زيادة رواتب عسكري الداخلية.. لا افراد لا آليات ولا معاشات.• رياض العدساني: الأزمة المرورية الكل يعاني منها بسبب سوء الطرق وعدم صيانتها وعدم التقيد بتعليمات المرور والطاقة الاستيعابية للطرق لا تستوعب كثرة السيارات كذلك التزوير في منح الرخص الذي كشف الكثير من حالاته وانشغال القائد بالموبايل وتصوير سيلفى، لذلك يجب الحزم في تطبيق القانون واضافة تشريعات جديدة والحزم في تطبيق القانون والنواب يتوسطون لمن يخالف القانون الولايات المتحدة كانت الحوادث فيها بسبب "السكر" والخمور والآن أصبحت بسبب استخدام الهواتف.. فوضى سيارات الأجرة يجب تخصيص حارات لها ومخالفة غير الملتزم منهم... سيارات التكاسي ملك بعض رجال الداخلية.• عمر الطبطبائي: 10 آلاف شخص وقعوا عريضة لهم فيها مطالب الا يعنون لكم شيئا، الاندية الرياضية عليها دور كبير للتحرك في معالجة المشكلة المرورية اطالب الحكومة اليوم بتأسيس مضمار خاص لقائدي الدراجات ويسمى باسم المرحوم سعد السبيعي بدل ما يتدربون في مواقف السيارات ورغم ذلك يحققون ميداليات ذهبية للكويت، جسر جابر أصبح اليوم يسمى طريق الموت. • عبد الوهاب البابطين: حالات الدهس التي حدثت امام المدارس والحوادث التي وقعت في الطرق التي تخضع للاصلاح... ماذا فعلت الداخلية كخطط لتفادي هذه الحوادث بمشاركة وزارة الأشغال يجب مراجعة توقيت وبرمجة الاشارات المرورية، وسياسة النقل الجماعي والتكاسي الجوالة، وكذلك مراجعة منح الرخص المرورية مقارنة مع العدد الهائل في الكويت للوافدين والاستثناءات التي منحت في هذا الجانب، وقعنا مع الأخ عبدالكريم توصيات وكذلك توصيات خاصة بالدراجات الهوائية ولكن تحتاج الى تطبيق وتفعيل وقوانين تأتينا للمجلس للتصويت عليها وخلاف ذلك هو دغدغة مشاعر. • خالد العتيبي: هناك حرب شوارع، حيث تكون عندنا حارة الأمان، ثم تصبح حارة خطر لأنها قاتلة بنسبة 100٪، هناك قصور تشريعي وأمني... رجال المرور يعملون وبسبب العمل المضني لمهام رجال المرور نجد عزوفا عن هذه الوظيفة وعدم وجود حوافز لرجل المرور... الوافدين بالنسبة لرخص القيادة هناك رخص بالمئات لا توجد لها قاعدة بيانات في الداخلية، ما يعنى أنها صدرت من تحت الطاولة بالرشوة أو بالتزوير وفي حال انتهاء رخصة أي وافد يجب التدقيق إن كان لها قاعدة بيانات فكيف استخرجوها بألف دينار أو ألفين " وروح سوق بالشارع"، والشاحنات لا تلتزم بموعد خروجها على الطرق.• عدنان عبد الصمد: بعض الطرق تحتاج إلي تغيير حدود السرعة القصوى حسب الدراسات التي تراها الداخلية وتغيير العقوبات، معقولة تجاوز الاشارة الحمراء غرامته 50 دينارا وهي مخالفة تسبب الموت.. اقترحنا بالسابق إزاله الاشارات المرورية واستبدالها بالدورات لتخفيف الحوادث... يجب استحداث مكتب بالداخلية للطرق لبحث أي خلل فيها وتكرر الحوادث.• محمد المطير: القضية لا تخص الداخلية فقط انما هناك ثقافة عامة غائبة عن الحكومة في توجيه وتوعية المواطن من خلال اعلام ومدارس ونوادي السلطة التنفيذية لبث روح الأمن والسلامة وتخطيط المدن الجديدة وفق هذه الثقافة، وثقافة ان حياة الانسان مهمة غير موجودة عند الحكومة... في كل عام وعندما يبدأ موسم الصيف نسمع عن حالات الغرق على شواطئنا ومهمة الاطفاء صارت انتشال الجثث، دربوا الشباب على الانقاذ أمام الشواطئ وهي فرصة للتوظيف... اهتموا بالنشء... المفروض الداخلية والبلدية والصحة والشؤون يجب ان يكونوا موجودين هنا... وقرار مضمار الدراجات تقدرون باجر تطلعوه.. واقول لرئيس الوزراء لن اسمح بحالة غرق واحدة بالشواطئ سوف اقدم لك استجواباً. • أحمد الفضل: وفاة سعد السبيعي ستكون نقطة تحول ايجابية لدعم أصحاب الدراجات الهوائية، المرور يعاني من 3 أمراض عضال أولاها التهور في القيادة والسلوك وثانيا الحرج في تطبيق القانون، والثالث ادارة لازدحام غير ادارة المرور... مشكلة الادارة العامة للمرور تحتاج حزمة قرارات هناك 5 آلاف رخصة سيارة أجرة وتحت الطلب، أغلب ملاك هذه المكاتب من العاملين بالداخية... غياب الخطط العامة للدولة هناك مليونا وافد من العاملين بالقطاع الخاص يستخدمون ضعف سيارات الكويتيين، والوزير السابق امتنع عن تزويدنا بأسماء مكاتب السيارات التي يملكها عاملون بالداخلية.• محمد هايف: غرفة عمليات قريبة من المجتمع للتواصل هناك وخطوط ساخنة مع الجمهور... كم مرة أبلغنا عن طرق تكثر فيها حوادث لم يتم الاهتمام بها... لفة بالفردوس حصدت الأرواح وابلغت الوكلاء بالداخلية عنها وحتى الآن لم تتم معالجتها والكفاءات التي تحارب بالوزارة والواسطة من النواب التي تتدخل في تعيينات الضباط... قل لي اسم الضابط أقل لك اسم النائب.. عبث لا ينظر فيه للكفاءة وشيء طبيعيى نرى انعكاسات هذا العبث في الطرق... لو حطينا مئة قانون ونحن نكسر القوانين بأيدينا والوضع لا يستقيم وأرجو من وزير الداخلية ان ينظر في اسباب النقل المفاجئ والفوضي والنواب الذين يعبثون في النقل.

وزير الداخلية: قانون المرور الجديد سينهي المشكلة

وزير الخارجية الشيخ أحمد الناصر

سمو رئيس الوزراء الشيخ صباح الخالد يتابع وقائع الجلسة

متابعة وزارية

الوكيل المساعد للمرور يعرض أبعاد المشكلة

وزير النفط متحدثا عن اتفاق المنطقة المقسومة