بعد نحو عام ونصف العام من إغلاق أماكن الأنشطة الترفيهية العامة بسبب كورونا، عادت أمس ملامحُ الفرح والبهجة لترتسم على وجوه الأطفال، الذين تقاطروا مع أولياء أمورهم إلى تلك الأماكن بعد فتح أبوابها من جديد، وذلك وسط إجراءت احترازية لم يعتادوها في مرابع اللهو والترويح عن النفس.في الصورة أطفالٌ وذووهم في مركز للترفيه في الأفنيوز.
"الأنشطة الترفيهية" تعيد الفرح للأطفال... والأمل بتعويض الخسائر لمُلاكها