" فضيحة"علا غانم وزوجها: اتهامات بالتعاطي والبلطجة!

بدأت القصة ظهر الاثنين 6 فبراير بمنشور عبر حسابها على "انستاغرام" تستغيث فيه وتقول إنها تعرضت لعنف وقهر وطردت من منزلها.وهنا اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي هذه الجملة او الاستغاثة من الفنانة علا غانم، ثم بعدها أوضحت في تصريحات صحافية إن زوجها سرق هاتفها المحمول وخواتم من يديها ويد والدتها وأخرجها من منزلها بملابس النوم "الروب" في منتصف الليل.
وتلقت علا غانم دعما من جمهورها الذي بدأ المطالبة بحمايتها ومساعدتها، وبعد ساعات بدأت رواية أخرى تظهر حول ما حدث، وهي رواية الزوج رجل الأعمال عبد العزيز لبيب.الذي رد على ما قيل في حقه من اتهامات، في مداخلة مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" عبر قناة الحدث اليوم قائلا: "ما تتهمني به علا غانم غير صحيح، وأنا حضرت للفيلا وتفاجأت بوجود " بلطجية" هي من قامت باستدعائهم قاموا بالإعتداء علي بالضرب ويفيد التقرير الطبي اصابتي بكسر وقطع في اليد طوله 6 سنتيمترات.
وأضاف: "علا لم تكن في طبيعتها، وضربتني بزجاجة نبيذ في عيني، ووالدتها ضربتني بحديدة على يدي، والبلطجية حملوني ورموني على الأبواب وجروني على الأرض". مضيفا: "علا تتعاطى مخدرات أو تحت تأثير مشروبات، وأتمنى المحققين أو النيابة تجري تحليل لها اليوم بالذات، وأنا عملت محضر في النيابة". وما كان من علا غانم إلا أن تظهر هي الأخرى وتجري مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب في برنامجه "الحكاية" وتكرر استغاثتها وتحكي ما حدث كاشفة أنها تقيم حاليا في مكان لا تستطيع الإفصاح عنه.
واوضحت: "يوم الجمعة بعد الصلاة أحد غفراء بيتي نبهني لوجود عدد كبير من السيارات والناس خارج البيت، فطلبت منه إيقاظ الغفير الثاني، وخرجت لمبنى استطيع رؤية البوابة منه بشكل واضح، وبعد خروجي للبلكونة وجدت ستات كتير وعربيات وناس غريبة تحاول دفع بوابة البيت قائلة عندنا حفلة تنظيف، فحذرتهم من أنني سأتصل بالبوليس".
وأضافت: "كان معهم شخص عمل مع زوجي في السابق، واعتاد مناداتي مدام علا أو علا هانم، وفي هذه المرة كلمني بطريقة حقيرة وقال يا علا افتحي الباب، ثم بدأ الضرب على باب المنزل و بدأت أصرخ ونزلت لأجد زوجي وشخصين آخرين يحاولان فتح البوابة وإدخال الناس، وأثناء ذلك تعرض غفرائي للضرب بالشوم، فواصلت الصراخ وحاولت منعهم من فتح البوابة".