"فورد إدج" الجديدة الرياضية متعددة الاستعمالات ... الأكثر تطوراُ وأماناً

تعد فورد إدج أكثر سيارة رياضية متعددة الاستعمالات تطوراً على الإطلاق من الناحية التقنية في تاريخ شركة فورد، وتأتي بأحدث طرازاتها معززة بمظهر جديد بالكامل ومدعّمة بطيف من المزايا الجديدة، بما فيها تقنيات قياسية لمساعدة السائقين أكثر من أي سيارات رياضية متعددة الاستعمالات متوسطة الحجم أخرى.
وتقدّم سيارة فورد إدج الجديدة مجموعة واسعة من تقنيات مساعدة السائق باستخدام الكاميرا والمستشعرات والمصممة خصيصاً لتعزيز الراحة أثناء قيادتها وإزالة أي ضغط أو توتر مصاحب للقيادة، علاوة على مساعدة السائقين على تجنب أو تخفيف مخاطر الاصطدام: عبر مكابح مساعدة بعد الاصطدام ومساعد التوجيه عند المناورات. ولأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، تأتي فورد إدج بتقنية مكابح مساعدة بعد الاصطدام ومساعد التوجيه عند المناورات.
وتأتي سيارات إدج الجديدة في منطقة الشرق الأوسط بخيارات عديدة للمحرك: بدءاً من قوة تبلغ 250 حصاناً في محرك EcoBoost سعة 2.0 ليتر V4 في طرازات أمبيانتي وتريند وتايتينيوم، وقوّة تبلغ 335 حصاناً في محرك EcoBoost سعة 2.7 لتر V6 ثنائي الشحن التوربيني في السيارة الرياضية متعددة الاستعمالات ذات الأداء العالي فورد إدج ST.
وتعتبر فورد إدج الجديدة أول سيارة مزودة بمجموعة مزايا السلامة من نظام فورد CoPilot360™. وتشتمل هذه المزايا في طرازات أمبيانتي وتريند على:
• نظام الإضاءة العالية التلقائي في المصابيح الأمامية
• نظام معلومات النقطة العمياء ونظام الإنذار عند الرجوع
• نظام البقاء على خط السير الذي يتضمن مساعد البقاء على خط السير، وإنذار البقاء على خط السير، وإنذار السائق
• تقنية مساعد ما قبل الاصطدام مع نظام المكابح التلقائي للطوارئ، ونظام الكشف عن المشاة، وتحذير الاصطدام الأمامي، ودعم المكابح الديناميكي
• كاميرا الرؤية الخلفية
أما طرازات تايتينيوم وST فتضم المزايا التالية:
• مكابح مساعدة بعد الاصطدام، التي تساهم في الحد من تأثير اصطدام ثانوي محتمل عبر الفرملة باعتدال تلقائياً لحظة الكشف عن أي اصطدام مبدأي.
• مساعد التوجيه عند المناورات، الذي يساعد السائقين على المناورة بين سيارات متوقفة أو تسير بسرعة بطيئة لتجنب الاصطدام بها.
• مثبت السرعة التفاعلي مع تقنية التوقف والانطلاق ومساعد البقاء على خط السير، وهي تقنيات تمكّن السيارة من الحفاظ على مسافة الأمان مع السيارات التي تسير أمامها وتقلل من التوتر أثناء القيادة لمسافات طويلة.
وتم تصميم الابتكار الهندسي لناقل الحركة الأوتوماتيكي الجديد بثماني سرعات لتحسين كفاءة استهلاك الوقود وتقديم أداءٍ سلس وسريع الاستجابة،وتم تصميم ناقل الحركة لتلبية توقعات القيادة الأوروبية، ويضم المزايا التالية:
•ناقل سرعات تفاعلي، يقيّم أنماط القيادة الفردية لتحسين زمن نقل السرعات.
•الضبط التفاعلي لجودة نقل السرعة، الذي يقيّم معلومات السيارة والبيئة المحيطة بها للمساعدة في تعديل الضغوط على مسننات علبة السرعات للتنقل بينها بانسيابية مستمرة.