الثلاثاء 17 يونيو 2025
39°C
تم نسخ الرابط بنجاح
المحلية
نواب: وحدتنا الوطنية خط الدفاع الأول والأخير عن الكويت
* عبد الكريم الكندري: ما يدور حولنا يستدعي اتخاذ التدابيرالأمنية اللازمة* الخضير: التطورات تفرض التعامل بحكمة ومسؤولية وعدم إفساح مجال للفتنة* العازمي: نطالب ببيان حكومي يطمئن المواطنين على الجهوزية الأمنية والدفاعية* فهاد: الحذر الأمني ورفع الجهوزية القتالية للجيش وتأمين وإغلاق ميناء الدوحة!* المطير: استعجال إقرار العفو الشامل ضرورة قصوى لتعزيز اللُّحمة الداخلية ووحدة الصف* السويط: للمرة الألف ننادي بوحدة وطنية حقيقية والتعامل مع المخاطر كما يجب* العتيبي: علينا جميعاً نبذ أي خطاب طائفي فهناك من يحاول نقل المعركة للداخل* العربيد: التوتر بالمنطقة بلغ مداه وعلى جميع شرائح المجتمع عدم التشكيك ببعضها البعض* العنزي: لنلتف حول الأمير صاحب النظرة الثاقبة والقادر على العبور بسفينة الكويت للأمان
كتب ـ رائد يوسف وعبد الرحمن الشمري :مع عودة نذر التصعيد والمواجهة بين الولايات المتحدة الاميركية وايران على خلفية اقدام واشنطن على قتل قائد فيلق القدس الايراني الجنرال قاسم سليماني في عملية عسكرية نفذتها في العراق فجر أول من امس الجمعة جدّد أعضاء مجلس الأمة التأكيد على وحدة الصف وتعزيز اللحمة الداخلية والالتفاف حول القيادة السياسية، داعين الحكومة الى ضرورة جهوزية الأجهزة الأمنية والدفاعية واستعداداتها لمواجهة أي طارئ ، وعلى رأسها جهوزية الدفاع المدني، وذلك نظرا الى الظروف الاقليمية الحالية، وفي ظل تصاعد نذر الأزمات العسكرية والأمنية، وازدياد احتمالات الحرب، ونظرا لخطورة الوضع الراهن في المنطقة.وشدد النواب على اهمية أن تكثف الحكومة نشاطها الاعلامي لكي لاتدع مجالاً للشائعات وتناقل الأخبار من مصادر غير موثوقة ونبذ أي خطاب طائفي من شأنه ضرب وحدتنا والاستعداد والحكمة والحذر هم عناوين المرحلة المقبلة .النائب د. عبد الكريم الكندري شدد على ضرورة أن ترفع الحكومة مستوى اليقظة والحذر والاستعدادات. وقال : إن ما يدور حولنا يستدعي اتخاذ كل التدابير الأمنية التي تضمن سلامة الدولة ومواطنيها، وعليها أن تكثف نشاطها الاعلامي لكي لاتدع مجالاً للشائعات وتناقل الأخبار من مصادر غير موثوقة . بدوره، قال النائب اسامة الشاهين: ان الضربات الأميركية الإيرانية المتبادلة على أراضي العراق وغيرها ، تستوجب من الحكومة اتخاذ أقصى درجات الحيطة والانتباه الأمني والعسكري والديبلوماسي ، بجانب اتخاذ التدابير الاقتصادية والتموينية وغيرها اللازمة.من جهته، اوضح النائب حمدان العازمي ان الأوضاع الإقليمية غير مطمئنة وتسير بوتيرة متسارعة تحتم على الحكومة الاستعداد التام وتأمين الحدود البرية والبحرية، مطالبا ببيان حكومي يطمئن المواطنين الى جاهزية الاجهزة الامنية والمنظومة الدفاعية واستعداداتها لاية أخطار .اما النائب عبد الله فهاد فدعا الحكومة الى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر الأمني ورفع الجهوزية القتالية للجيش وتأمين المنشآت الحيوية في البلاد وإغلاق ميناء الدوحة، واتخاذ التدابير الاقتصادية والتموينية اللازمةفيما شدد محمد المطير على ان من يرى الاحداث التي تحوم حولنا، لا سيما في العراق وايران ، ويعي مدى خطورتها علينا، لابد ان يقتنع ان تعزيز اللحمة الداخلية ووحدة الصف ضرورة قصوى..لذلك علينا استعجال إقرار قانون العفو الشامل.من جانبه، قال ثامر السويط: ان مقتل سليماني يفتح احتمالات الحرب بالمنطقة، أقلها استنزاف وحروب بالوكالة، وهو ما يجعلنا للمرة الألف ننادي بوحدة وطنية حقيقية ورص الصفوف، والتعامل ولو مرة واحدة مع المخاطر كما يجب ، واليوم لامناص من طي صفحة الماضي وتبني خطابا وطنيا رصينا وجامعا.بدوره، رأى النائب خالد العتيبي ان تداعيات الأحداث الأخيرة تفرض على الجميع الانتباه وعلى الحكومة بسط رقابتها الأمنية على المصالح الحيوية وعلينا جميعاً نبذ أي خطاب طائفي من شأنه ضرب وحدتنا والاستعداد والحكمة والحذر هم عناوين المرحلة المقبلة فهناك من يحاول نقل المعركة للداخل .فيما قال النائب فراج العربيد : ان التوتر بالمنطقة بلغ مداه وعلى جميع شرائح المجتمع عدم التشكيك في بعضها البعض ، والالتفاف حول القيادة السياسية المتمثلة بسمو أمير البلاد ، فهو من يملك بُعد النظر والقدرة على السير بالسفينة في ظل الأمواج العاتية وتحصين وحدتنا الوطنية والجبهه الداخليةفي الاطار نفسه، قال النائب حمود الخضير: ان التطورات الامنية المتلاحقة في المنطقة وخصوصا في دول الجوار تفرض على الحكومة التعامل بحكمة ومسؤولية كما يجب علينا التكاتف وعدم إفساح المجال أمام مثيري الفتن ، سائلا المولى ــ سبحانه ــ أن يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه.بدوره، طالب النائب عسكر العنزي الحكومة بالتسلح باليقظة والحذر واتخاذ جميع التدابير اللازمة ونبذ خطاب الكراهية والحرص على الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة السياسية المتمثلة بسمو أمير البلاد ، صاحب النظرة الثاقبة والحنكة السياسية فهو القائد الذي عبر بسفينة الكويت للامان . في المقابل، قال النائب عدنان عبد الصمد: ان استهداف الحشد الشعبي واغتيال من حمى المنطقة من داعش وجنّد نفسه للدفاع عن القدس إحدى "حماقات" الرئيس الأميركي التي قد تدخل المنطقة في صراعات لا نهاية لها ولكنها أيضا قد تعجل بإنهاء الاحتلال الأميركي للعراق كما صرحت أطراف في الإدارة الأميركية ذاتها .حركة المطار طبيعيةكتب ـ محمد غانم: أكد مصدر مسؤول في الادارة العامة للطيران المدني ان حركة الطيران في المطارات الاربع (T1-3-4-5) طبيعية سواء الخاصة برحلات الوصول او المغادرة، مشيرا الى ان الرحلات تسير وفقا للجدول الزمني الموضوع لها من قبل الادارة ولايوجد هناك اي تاثر بالاحداث التي شهدتها المنطقة مؤخرا.جدير بالذكر ان الادارة وضعت جدولا زمنيا لحركة المطارات خلال الفترة من 31 ديسمبر الفائت وحتى امس 4 حيث بلغ اجمال المسافرين 255 الفا و580 مسافرا من خلال 1.725 رحلة طيران من المطارات الاربع بمعدل 862 رحلة مغادرة و863 رحلة وصول.
كتب ـ رائد يوسف وعبد الرحمن الشمري :مع عودة نذر التصعيد والمواجهة بين الولايات المتحدة الاميركية وايران على خلفية اقدام واشنطن على قتل قائد فيلق القدس الايراني الجنرال قاسم سليماني في عملية عسكرية نفذتها في العراق فجر أول من امس الجمعة جدّد أعضاء مجلس الأمة التأكيد على وحدة الصف وتعزيز اللحمة الداخلية والالتفاف حول القيادة السياسية، داعين الحكومة الى ضرورة جهوزية الأجهزة الأمنية والدفاعية واستعداداتها لمواجهة أي طارئ ، وعلى رأسها جهوزية الدفاع المدني، وذلك نظرا الى الظروف الاقليمية الحالية، وفي ظل تصاعد نذر الأزمات العسكرية والأمنية، وازدياد احتمالات الحرب، ونظرا لخطورة الوضع الراهن في المنطقة.وشدد النواب على اهمية أن تكثف الحكومة نشاطها الاعلامي لكي لاتدع مجالاً للشائعات وتناقل الأخبار من مصادر غير موثوقة ونبذ أي خطاب طائفي من شأنه ضرب وحدتنا والاستعداد والحكمة والحذر هم عناوين المرحلة المقبلة .النائب د. عبد الكريم الكندري شدد على ضرورة أن ترفع الحكومة مستوى اليقظة والحذر والاستعدادات. وقال : إن ما يدور حولنا يستدعي اتخاذ كل التدابير الأمنية التي تضمن سلامة الدولة ومواطنيها، وعليها أن تكثف نشاطها الاعلامي لكي لاتدع مجالاً للشائعات وتناقل الأخبار من مصادر غير موثوقة . بدوره، قال النائب اسامة الشاهين: ان الضربات الأميركية الإيرانية المتبادلة على أراضي العراق وغيرها ، تستوجب من الحكومة اتخاذ أقصى درجات الحيطة والانتباه الأمني والعسكري والديبلوماسي ، بجانب اتخاذ التدابير الاقتصادية والتموينية وغيرها اللازمة.من جهته، اوضح النائب حمدان العازمي ان الأوضاع الإقليمية غير مطمئنة وتسير بوتيرة متسارعة تحتم على الحكومة الاستعداد التام وتأمين الحدود البرية والبحرية، مطالبا ببيان حكومي يطمئن المواطنين الى جاهزية الاجهزة الامنية والمنظومة الدفاعية واستعداداتها لاية أخطار .اما النائب عبد الله فهاد فدعا الحكومة الى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر الأمني ورفع الجهوزية القتالية للجيش وتأمين المنشآت الحيوية في البلاد وإغلاق ميناء الدوحة، واتخاذ التدابير الاقتصادية والتموينية اللازمةفيما شدد محمد المطير على ان من يرى الاحداث التي تحوم حولنا، لا سيما في العراق وايران ، ويعي مدى خطورتها علينا، لابد ان يقتنع ان تعزيز اللحمة الداخلية ووحدة الصف ضرورة قصوى..لذلك علينا استعجال إقرار قانون العفو الشامل.من جانبه، قال ثامر السويط: ان مقتل سليماني يفتح احتمالات الحرب بالمنطقة، أقلها استنزاف وحروب بالوكالة، وهو ما يجعلنا للمرة الألف ننادي بوحدة وطنية حقيقية ورص الصفوف، والتعامل ولو مرة واحدة مع المخاطر كما يجب ، واليوم لامناص من طي صفحة الماضي وتبني خطابا وطنيا رصينا وجامعا.بدوره، رأى النائب خالد العتيبي ان تداعيات الأحداث الأخيرة تفرض على الجميع الانتباه وعلى الحكومة بسط رقابتها الأمنية على المصالح الحيوية وعلينا جميعاً نبذ أي خطاب طائفي من شأنه ضرب وحدتنا والاستعداد والحكمة والحذر هم عناوين المرحلة المقبلة فهناك من يحاول نقل المعركة للداخل .فيما قال النائب فراج العربيد : ان التوتر بالمنطقة بلغ مداه وعلى جميع شرائح المجتمع عدم التشكيك في بعضها البعض ، والالتفاف حول القيادة السياسية المتمثلة بسمو أمير البلاد ، فهو من يملك بُعد النظر والقدرة على السير بالسفينة في ظل الأمواج العاتية وتحصين وحدتنا الوطنية والجبهه الداخليةفي الاطار نفسه، قال النائب حمود الخضير: ان التطورات الامنية المتلاحقة في المنطقة وخصوصا في دول الجوار تفرض على الحكومة التعامل بحكمة ومسؤولية كما يجب علينا التكاتف وعدم إفساح المجال أمام مثيري الفتن ، سائلا المولى ــ سبحانه ــ أن يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه.بدوره، طالب النائب عسكر العنزي الحكومة بالتسلح باليقظة والحذر واتخاذ جميع التدابير اللازمة ونبذ خطاب الكراهية والحرص على الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة السياسية المتمثلة بسمو أمير البلاد ، صاحب النظرة الثاقبة والحنكة السياسية فهو القائد الذي عبر بسفينة الكويت للامان . في المقابل، قال النائب عدنان عبد الصمد: ان استهداف الحشد الشعبي واغتيال من حمى المنطقة من داعش وجنّد نفسه للدفاع عن القدس إحدى "حماقات" الرئيس الأميركي التي قد تدخل المنطقة في صراعات لا نهاية لها ولكنها أيضا قد تعجل بإنهاء الاحتلال الأميركي للعراق كما صرحت أطراف في الإدارة الأميركية ذاتها .حركة المطار طبيعيةكتب ـ محمد غانم: أكد مصدر مسؤول في الادارة العامة للطيران المدني ان حركة الطيران في المطارات الاربع (T1-3-4-5) طبيعية سواء الخاصة برحلات الوصول او المغادرة، مشيرا الى ان الرحلات تسير وفقا للجدول الزمني الموضوع لها من قبل الادارة ولايوجد هناك اي تاثر بالاحداث التي شهدتها المنطقة مؤخرا.جدير بالذكر ان الادارة وضعت جدولا زمنيا لحركة المطارات خلال الفترة من 31 ديسمبر الفائت وحتى امس 4 حيث بلغ اجمال المسافرين 255 الفا و580 مسافرا من خلال 1.725 رحلة طيران من المطارات الاربع بمعدل 862 رحلة مغادرة و863 رحلة وصول.