تسعة أيام إجازة، أي دولة هذه التي يبدو أن مسؤوليها يحبون النوم في أسرة الكسل، والتهرب من المسؤولية؟!تسعة أيام عطلة، ما أطولها على دولة يتعامل معها العالم بالساعات، بل بالدقائق، فيما البلاد ستتعطل ثلث شهر، وتغرق بالكسل والضحك واللعب!إنها قلة دبرة، وعدم فهم، فالبنوك والبورصة وفتح الاعتمادات وغيرها من الأعمال، كلها ستكون متوقفة بلا حراك لتسعة أيام.
وغداً يوم آخر...زاهد مطر