لو أُوتيت "التأمينات" رجالاً ذوي قدرات عظيمة، يعرفون "كيف يحلبون النملة" لأعطت هذه المؤسسة أرباحاً مهولة، ووزَّعت سنوياً منحة من أرباحها، لكن بعض إدارييها، الذين تولَّوا مناصبهم بـ"البارشوت"، هم سبب النكسة.قارنوا مؤسستنا مع مؤسسات التأمينات في العالم فسترون الفارق الكبير، ففي تلك المؤسسات لا تجد فيها فاسدين، أو مُستغلي وظائف أو موظفين بـ"الواسطة". وغداً يومٌ آخر...زاهد مطر