مَنْ سيُعلق الجرس؟ فالحالة التي تعيشها البلاد تتطلب ذلك، لكن إلى الآن ليس هناك من هو قادر على تعليقه، بينما المشكلات تعصف بنا!الكويت بحاجة إلى رجل واحد لديه قوة الرؤية والقدرة على اتخاذ القرار، فيما الكل خائف من تعليق الجرس، الذي سيمنع هروب الفاسدين، ويُحبط من يضع العصا في الدولاب.إننا بحاجة إلى ذلك الرجل، ومن دونه سنبقى في جدال وقيل وقال، ولن ينظر أحدٌ إلى مستقبل بلدنا. وغداً يومٌ آخر...زاهد مطر