أسعدتنا يا وزير التربية بفتح أبواب الوزارة أمام الشاكين والمظلومين الذين كانت تُغلق الأبواب بوجوههم، وفي أحيان كثيرة يُطردون من الوزارة.صحيح أن هذا أمر جيد، لكن الأهم هو ما يريده الكويتيون، وهو دراسة مخرجات التعليم وفق حاجة سوق العمل، حتى لا يأتي يوم نجد فيه أبناء الكويت يعملون فراشين ووافدين يبحثون عن عمل في دول العالم.وغداً يوم آخر...زاهد مطر