سمو رئيس مجلس الوزراء، لا تَنْسَ أصحاب المشاريع الصغيرة، الذين عصفت بهم رياح من كان يتولى أمرهم، فمنهم مجموعة شباب تركوا البلاد ورحلوا بسبب ما تعرَّضوا له من إجراءات قاسية لم ترحمهم، أكان من الدولة أو من جائحة "كورونا" مرض العصر، الذي أهلك الضرع والزرع.يا سمو الرئيس، إنَّ صندوق المشاريع الصغيرة صندوق رحمة، وليس صندوق عذاب. وغداً يومٌ آخر...زاهد مطر