رغم عيوب تطبيق "كويت مسافر" الكثيرة واعتراف الحكومة المتأخر بها، إلا أنها مستمرة باللف والدوران بفرضها هذا التطبيق المزعج الذي رفضه الشعب، ولا شك أن الزمن سيكشف سر تمسكها به، لكن يا ليت نعرف أين ذهبت الـ 60 ديناراً التي دفعها كل مواطن قبل السماح له بدخول البلاد؟ وغداً يوم آخر.زاهد مطر